منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور
أيها الزائر الكريم يرجى التسجيل في المنتدى
لكي تتمكن من المشاركة.

إن كنت من محبي التاريخ فإن المنتدى يرحب بك ويعتز بإنضمامك إليه.
منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور
أيها الزائر الكريم يرجى التسجيل في المنتدى
لكي تتمكن من المشاركة.

إن كنت من محبي التاريخ فإن المنتدى يرحب بك ويعتز بإنضمامك إليه.
منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور

معا نحو المقـــــــــــــــــدمة
 
الرئيسيةhttp://mtarekh1أحدث الصورالتسجيلدخول
تصدر مجلة التاريخ كل يوم جمعة بإذن الله عز وجل
سيتم بإذن الله إنشاء مسابقة سؤال الأسبوع وسوف توزع جوائز على أصحاب الإجابات الصحيحة
mtarekh_yoo7_com@yahoo.comنرجو من الاعضاء التواصل مع الغدارة مع أي مشكلة أوإقتراح أو إنشا قسم على
لقد تم قفل قسم التقارير لمدة محددة

 

 مراد الرابع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
omen7036
المدير العام
المدير العام
omen7036


رقم العضوية : 1
مراد الرابع Jb12915568671


مراد الرابع Images?q=tbn:ANd9GcSUCdlAmTm3EEKdqxxfmrPjOOqT6BoXCmxIzNGqAUkxbtJ_92co80a1mA


مراد الرابع Images?q=tbn:ANd9GcR8X2n5egUDU5fNjevtTACucwHoflA-v67pVKJlmT11tKIYroNencFv6A



مراد الرابع Images?q=tbn:ANd9GcS59mcx5KKYs-H076cYNgPU7nm4bSDKgwpOYhCD0nxk_vdKxgAp5hRQsRw

مراد الرابع Z

مراد الرابع 2Q==

عدد المساهمات : 416
دينار عباسي : 244409
الدينار المملوكي : 8
تاريخ التسجيل : 08/11/2010
العمر : 26

مراد الرابع Empty
مُساهمةموضوع: مراد الرابع   مراد الرابع I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 29, 2010 4:05 pm

مراد الرابع بن أحمد الأول بن محمد الثالث بن مراد الثالث بن سليم بن سليمان القانوني بن سليم الأول بن بايزيد الثاني بن محمد الفاتح هو الخليفة العثماني الثامن عشر، عاش بين عامي 1021 هـ و1049 هـ/1612 و1640 م. حكم 17 عاما منذ عام 1032 هـ/1623 م وكان عمره آنذاك 11 عاما ميلاديا. ضمت بغداد للدولة العثمانية في عهده عام 1639 م. كان مولعا بالشعر كما كان موسيقيًا مميزًا.
تولى أمر الخلافة بعد عزل عمه مصطفى الأول عام 1032 هـ. وتولى الخلافة وهو صغير فسيطر عليه الإنكشارية في بداية الأمر. حدث تمرد في بغداد فأرسل الخليفة جيشًا إليها ولكن الصفويين دخلوا بغداد واستولوا عليها، وبعد وفاة الشاه عباس وتولى ابنه الصغير مكانه استغل العثمانيون الفرصة وحاصروا بغداد ولكنهم لم يتمكنوا من اقتحامها.
محتويات [أخف]
1 جلوسه على السلطه
2 ولاية السلطان
3 ثورة الأنكشاريه
4 استتباب الأمن في البلاد
5 وفاة السلطان مراد الرابع
6 نبذة اخيرة عن سياسته
7 مصادر
[عدل]جلوسه على السلطه

تولى السلطان مراد الرابع عرش الدولة العثمانية، والأخطار تحدق بها من الداخل والخارج؛ فقد بويع بالسلطنة بعد عزل عمه السلطان مصطفى الأول في (15 من ذي القعدة 1032هـ= 11 من سبتمبر 1623م)، وكانت فرق الإنكشارية تعبث بمصالح البلاد العليا، وتعيث في الأرض فسادًا، حتى إنهم قتلوا السلطان "عثمان الثاني" (1027 ـ 1031 هـ= 1618 - 1622م) وكان سلطانًا -على الرغم من صغر سنه- يحاول أن ينهض بالدولة، ويبث فيها روح الإصلاح، ويبعث الحياة في مؤسسات الدولة التي شاخت وهرمت، لكن الإنكشارية لم تمكنه من ذلك، واعترضت طريقه، وتدخلت فيما لا يعنيها، ولم يجد السلطان مفرًا من تقليص نفوذهم، وقمع تمردهم، ولو كان ذلك بتصفية وجودهم العسكري، لكنهم كانوا أسبق منه، فأشعلوا ثورة في عاصمة الخلافة في (رجب 1031هـ= مايو 1622م) عرفت في التاريخ بـ"الهائلة العثمانية" راح ضحيتها السلطان الشاب الذي لم يجاوز عمره الثامنة عشرة.
وبعد مقتل السلطان ولّوا السلطان مصطفى الأول وكان لا يملك من أمره شيئا، وصارت مقاليد البلاد في يد الإنكشارية، وعمّت أرجاء الدولة الفوضى والاضطرابات، وظلت ثمانية عشر شهرًا دون أن تجد يدًا حازمة تعيد للدولة أمنها وسلامتها.
واستمرارًا لهذا العبث قام الإنكشارية بعزل السلطان مصطفى الأول وولوا مكانه ابن أخيه السلطان "مراد الرابع بن أحمد الأول"، وكان حدثًا لا يتجاوز الثانية عشرة، فصارت أمه "كوسم مهبيكر" نائبة السلطنة، تقوم بالأمر دونه، لكن مقاليد الأمور كانت بيد الإنكشارية التي علا شأنها وازداد نفوذها، واطمأنت إلى أن السلطنة في يد ضعيفة.
[عدل]ولاية السلطان

عانت الدولة العثمانية في الفترة الأولى من ولاية مراد الرابع عدم الاستقرار واستمرار الاضطرابات والفوضى الداخلية التي تجاوزت عاصمة الخلافة إلى أطرافها؛ حيث أشهر والي طرابلس الشام استقلاله، وطرد الإنكشارية من ولايته، وفعل الشيء نفسه "أباظة باشا" والي "أرضروم"، واستولى على أنقرة وصادر إقطاعيات الإنكشارية.
وانتهزت الدولة الصفوية هذه الفوضى التي عمّت الدولة العثمانية فاستولت على بغداد، وحاولت الدولة أن تستردها، فبعثت جيشًا يقوده الصدر الأعظم "حافظ باشا" فحاصر المدينة في (1033 هـ= 1624م) وضيق عليها الخناق، ولكن دون جدوى فتذمّر الإنكشارية، وأجبروا الصدر الأعظم على رفع الحصار والعودة إلى الموصل، ومنها إلى ديار بكر، وهناك ثارت عليه الإنكشارية، فعزله السلطان حتى تهدأ الأوضاع، وعين مكانه "خليل باشا" الذي سبق أن تولى هذا المنصب قبل ذلك، لكنه لم يستمر طويلا، وخلفه "خسرو باشا" في سنة (1035هـ= 1627م).
وبعد تولّيه الصدارة إتجه إلى أرضروم، ونجح في إجبار أباظة باشا على التسليم، والدخول في طاعة الدولة، وذلك في سنة (1037هـ= 1629م) لكنه لم يفلح في استرداد بغداد، واضطر إلى رفع الحصار عنها في سنة (1039هـ= 1631م) وفي طريق العودة عزله السلطان مراد الرابع وأعاد حافظ باشا إلى منصب الصدارة مرة أخرى.
[عدل]ثورة الأنكشاريه

كان خسرو باشا ظلومًا باطشًا، يستند في سلطانه على جماعة الإنكشارية في إستنبول التي يوجهها كما يشاء، فلما عزله السلطان أراد أن يكيد له، فأوعز إلى رؤساء الإنكشارية أن السلطان لم يعزله إلا لوقوفه إلى جانبهم وتعاطفه معهم، فثارت الإنكشارية في العاصمة، وطالبت السلطان بإعادة خسرو باشا إلى منصبه، لكن السلطان رفض مطلبهم، فاشتعلت ثورتهم في (19 رجب 1041هـ= 10 من فبراير 1632)، وقتلوا حافظ باشا أمام السلطان الذي لم يستطع أن يبسط حمايته عليه، ويدفع عنه أذاهم.
كان السلطان يعلم أن خسرو باشا وراء هذه الثورة؛ فأمر بالقبض عليه، لكنه لم يذعن للأمر ورفض التسليم، وكانت هذه أول مرة في التاريخ العثماني يعترض وزير على أمر سلطاني، لكن القوات المكلّفة بالقبض عليه حاصرته في قصره، وقتلته في (19 من شعبان 1041 هـ= 11 من مارس 1632م) وفي اليوم الثاني أشعل الإنكشاريون ثورة هائلة أمام باب سراي السلطان؛ في محاولة لإرهاب السلطان وإفزاعه، لكنه واجه التمرد بالحزم، ورفض مطالبهم، واجتمع بالديوان والعلماء وأعلن أن الفوضى تغلغلت في كيان الدولة، وأن الجيش أصبح لا يحارب، وصار الجندي لا يؤدي واجبه لتدخله في سياسة الدولة، وهدد بأنه لن يتردد في البطش بمن لا يطيعه مهما كان ذلك الشخص.
[عدل]استتباب الأمن في البلاد

انتهت فترة نيابة السلطانة "كوسم" التي دامت نحو تسع سنوات، وأصبح مراد الرابع طليق اليد في إدارة شئون الدولة، بعد أن ضرب بيد من حديد على الثائرين، وقتل كل من ثبت أن له علاقة بالفتنة، فسكنت الثورة واستقرت الأوضاع، وبدأ السلطان في اتخاذ الإجراءات التي تعيد النظام إلى الدولة؛ حتى يفرغ لاستعادة ما فقدته الدولة من أراضيها.
خرج السلطان بنفسه على رأس حملة كبيرة إلى بلاد فارس في سنة (1045 هـ= 1635م) وكان النظامُ يسود فرق الجيوش البالغة نحو 200 ألف جندي، فأعاد الانضباط، وما كانت عليه الجيوش العثمانية في أيام سليمان القانوني من ضبط ونظام. واستهل الجيش انتصاراته بفتح مدينة "أريوان" في الشمال الغربي من إيران في (25 من صفر 1045 هـ= 10 من أغسطس 1635م) ثم قصد مدينة "تبريز" ففتحها في (28 من ربيع الأول 1045هـ= 10 من سبتمبر 1635م)، ولم يواصل الجيش فتوحاته في إيران؛ إذ عاد السلطان إلى بلاده طلبًا للراحة.
وما كاد السلطان يستقر في إستنبول حتى عاود الصفويون القتال، فاستردوا "أريوان" بقيادة الشاه "صافي" بعد حصار لها دام ثلاثة أشهر، واستعادوا مدينة "تبريز" مع أجزاء كبيرة من أذربيجان.
استنفرت هذه الأخبار حماس السلطان الشاب، فخرج في جيش كبير أحسن إعداده، واتجه إلى بغداد، وشرع في حصارها في (8 من رجب 1048 هـ= 15 من نوفمبر 1638م) وكان في المدينة المحاصرة حامية كبيرة تبلغ 40000 جندي، ولم يستطع الشاه الإيراني الاقتراب من الجيش العثماني، واعتمد على قوة جيشه المرابط في المدينة، وأبراج قلعتها الحصينة، لكن ذلك لم يغن عنها شيئا، فسقطت المدينة بعد حصار دام تسعة وثلاثين يومًا، في (18 من شعبان 1048 هـ= 25 من ديسمبر 1638م)، وعادت المدينة إلى الدولة العثمانية بعد أن بقيت في يدي الصفويين خمسة عشر عامًا.
بعد ذلك رغب الشاه الصفوي في الصلح، وعرض على الدولة العثمانية أن يترك لها مدينة بغداد مقابل أن تترك له مدينة "أريوان"، ودارت المفاوضات بينهما نحو عشرة أشهر، انتهت بعقد الصلح بينهما في (21 من جمادى الأولى 1049هـ= 19 من سبتمبر 1639م).
[عدل]وفاة السلطان مراد الرابع



السلطان مراد الرابع، سلطان الدولة العثمانية من عام 1624 حتى 1640، بريشة "جون يونغ".
وبعد ثمانية أشهر من عودة السلطان مراد الرابع من حملته المظفرة توفي في (16 من شوال 1049 هـ= 8 من فبراير 1640م) وكانت سنه قد تجاوزت السابعة والعشرين بستة أشهر، ولم يترك ولدًا.
ويُعدّ السلطان مراد الرابع من كبار سلاطين الدولة العثمانية، نجح في إعادة النظام إلى الدولة، وأعاد الانضباط إلى الجيش، وأنعش خزانة الدولة التي أُنهكت نتيجة القلاقل والاضطرابات، ومدّ في عمر الدولة نحو نصف قرن من الزمان وهي مرهوبة الجانب، قبل أن تتناوشها أوروبا بحروبها المتصلة.
يؤخذ عليه أنه في سبيل ذلك استعان بوسائل استبدادية، حتى قيل إنه قتل عشرين ألفا في سبيل تأمين النظام في الدولة.
[عدل]نبذة اخيرة عن سياسته

عانت الدولة في الفترة الأولى من ولايته من عدم الاستقرار، واستمرار الفوضى والمنازعات داخل الدولة وخارجها، وكانت الأمور كلها في يد السلطانه "كوسم مهبيكر" وظل الأمر على هذا النحو من الفتن والقلاقل وثورات الإنكشارية حتى انتهت فترة نيابة السلطانه كوسم التي دامت نحو تسع سنوات، وأصبح مراد الرابع طليق اليد في إدارة شئون الدولة؛ فنجح في إعادة الأمن إلى الدولة التي كادت تمزقها الفتن والخلافات، وضرب بيد من حديد على الخارجين عليه والثائرين، وأنعش خزانة الدولة التي أرهقت في فترة الاضطرابات، ومد في عمر الدولة نصف قرن من الزمان قبل أن تتناوشها أوروبا في حروب متصلة، واستعان في تحقيق ذلك بكل وسائل البطش والقهر مدة ثماني سنوات، حتى ليقال: إنه قتل عشرين ألفاً في سبيل تأمين النظام في الدولة.
كاد بطشه واستبداده وميله إلى سفك الدماء يقضي على ذرية آل عثمان من الرجال، وكنت هناك عادة سيئة يقوم بها سلاطين آل عثمان منذ عهد السلطان بايزيد الأول، حيث يقدم كل سلطان جديد على قتل إخوته الذكور بعد توليه السلطة، وكان هذا السلطان قد استصدر فتوى تجيز هذا القتل على أسباب المنافسة على الحكم.
وكان عثمان الثاني بن السلطان أحمد قد قتل أحمد وولي عهده محمد وكان في السادسة عشرة من عمره، فلما ولي السلطان مراد الرابع الحكم استمر في تطبيق هذه العادة المخزية؛ فقتل أخاه وولي عهده بايزيد، وكان في الثالثة والعشرين من عمره، وقتل أخاه سليمان، ودُفن الشقيقان في مقبرة أبيهما السلطان أحمد، ثم لم يلبث مراد الرابع أن أمر بقتل أخيه الثالث "قاسم"، ولم يبق من إخوته الذكور سوى إبراهيم الذي أصبح ولياً للعهد بعد قتل أخيه القاسم.
وشاء الله أنه كلما ولد ابن للسلطان مراد الرابع توفي بعد فترة، ولم يعش له أي أمير من أولاده حتى يجعله وليًّا، وبلغت الحماقة بمراد الرابع أنه عزم على قتل أخيه إبراهيم، لكن والدته السلطانة كوسم منعته حتى لا تنقرض سلسلة سلاطين آل عثمان، وهكذا نجا إبراهيم من القتل، وأصبح الوحيد من آل عثمان الذي بقي على قيد الحياة، ولو قدر له أن يموت لانقطع النسل من جهة الرجال.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mtarekh.yoo7.com
 
مراد الرابع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراد الثاني
» مراد الأول
» مراد لثالث
» مراد الخامس
» مصطفى الرابع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور  :: التاريخ :: الدول الإسلامية :: الدولة العثمانية :: خلفاء-
انتقل الى: