منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور
أيها الزائر الكريم يرجى التسجيل في المنتدى
لكي تتمكن من المشاركة.

إن كنت من محبي التاريخ فإن المنتدى يرحب بك ويعتز بإنضمامك إليه.
منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور
أيها الزائر الكريم يرجى التسجيل في المنتدى
لكي تتمكن من المشاركة.

إن كنت من محبي التاريخ فإن المنتدى يرحب بك ويعتز بإنضمامك إليه.
منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور

معا نحو المقـــــــــــــــــدمة
 
الرئيسيةhttp://mtarekh1أحدث الصورالتسجيلدخول
تصدر مجلة التاريخ كل يوم جمعة بإذن الله عز وجل
سيتم بإذن الله إنشاء مسابقة سؤال الأسبوع وسوف توزع جوائز على أصحاب الإجابات الصحيحة
mtarekh_yoo7_com@yahoo.comنرجو من الاعضاء التواصل مع الغدارة مع أي مشكلة أوإقتراح أو إنشا قسم على
لقد تم قفل قسم التقارير لمدة محددة

 

 الناصر محمد بن قلاوون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
omen7036
المدير العام
المدير العام
omen7036


رقم العضوية : 1
الناصر محمد بن قلاوون Jb12915568671


الناصر محمد بن قلاوون Images?q=tbn:ANd9GcSUCdlAmTm3EEKdqxxfmrPjOOqT6BoXCmxIzNGqAUkxbtJ_92co80a1mA


الناصر محمد بن قلاوون Images?q=tbn:ANd9GcR8X2n5egUDU5fNjevtTACucwHoflA-v67pVKJlmT11tKIYroNencFv6A



الناصر محمد بن قلاوون Images?q=tbn:ANd9GcS59mcx5KKYs-H076cYNgPU7nm4bSDKgwpOYhCD0nxk_vdKxgAp5hRQsRw

الناصر محمد بن قلاوون Z

الناصر محمد بن قلاوون 2Q==

عدد المساهمات : 416
دينار عباسي : 245464
الدينار المملوكي : 8
تاريخ التسجيل : 08/11/2010
العمر : 27

الناصر محمد بن قلاوون Empty
مُساهمةموضوع: الناصر محمد بن قلاوون   الناصر محمد بن قلاوون I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 07, 2010 6:12 pm

الملك الناصر ناصر الدين محمد بن قلاوون [1]، (ولد بالقاهرة في 684هـ / 1285 - توفى بالقاهرة في 741هـ / 1341). تاسع سلاطين الدولة المملوكية البحرية [2].لقب بـأبو المعالي [3] وأبو الفتح [4]. جلس على تخت السلطنة ثلاث مرات، من 693هـ / 1293 إلى 694هـ / 1294، ومن 698هـ / 1299 إلى 708هـ / 1309 ومن 709هـ / 1309 وحتى وفاته في عام 741هـ / 1341. من أبرز سلاطين الأسرة القلاوونية والدولة المملوكية. خاض حروباً ضد الصليبيين والمغول، وحروباً إصلاحية في الداخل ضد الفساد. شهدت مصر في فترة حكمه الثالثة نهضة حضارية وعمرانية لم تشهدها في عهد أي سلطان آخر من سلاطين الدولة المملوكية.


السلطنة المملوكية بأوج عزها
محتويات [أخف]
1 ما قبل السلطنة
2 تنصيبه
3 ظهور حسام الدين لاجين وخلع الملك الناصر
4 أنظر أيضا
5 مراجع وملحوظات
6 المصادر والمراجع
7 مصادر غير عربية
[عدل]ما قبل السلطنة

كان ناصر الدين محمد أصغر أبناء السلطان المنصور قلاوون، والأخ الأصغر للسلطان الأشرف خليل. ولد بقلعة الجبل بالقاهرة [5] في يوم السبت النصف من المحرم سنة 684 هـ / 24 مارس 1285م. أمه " أشلون خاتون " ابنة الأمير المغولى " سكناى بن قراجين بن جيغان " [6]، الذي وفد إلى مصر مع أخيه " قرمشي بن قراجين " في صيف سنة 675هـ / 1276، في أيام السلطان الظاهر بيبرس [7]، وقد تزوجها السلطان قلاوون في عام 680 هـ بعد وفاة أبيها وأنجب منها آخر أبنائه ناصر الدين محمد، وكانت زوجته الوحيدة في يوم وفاته [8].
في عام 692هـ / 1292 احتفل السلطان خليل بختان أخيه الأمير ناصر الدين وعدة من أولاد الأمراء، ونصب القبق [9] بالقرب من باب النصر ووزعت الأموال على من أصاب في رميه ونثر الذهب [10].
نشأ الناصر محمد في قلعة الجبل، مقر السلاطين بالقاهرة، محاطاً بالأمراء والنبلاء وأرباب الدولة، فهو ابن السلطان المنصور، وأخو السلطان الأشرف، وأمه بنت أمير من أمراء المغول. تلك البيئة التي نشأ فيها الناصر كانت لها أثراً على شخصيته وطباعه بعدما كبر، حيث توسع في الانفاق على البنايات الفخمة والمشاريع الحيوية، كما استهواه الغزو والفتح [11].
[عدل]تنصيبه

بعد اغتيال السلطان الأشرف خليل في ديسمبر 1293م اتفق الأمراء على تنصيب أخيه الصغير ناصر الدين محمد، وعلى اخفاء نبأ الاغتيال لبعض الوقت إلى أن تستقر الأمور. فأرسلوا إلى الأمراء في الشام، بتدبير من الأمير سنجر الشجاعى، مكتوب على لسان الأشرف مضمونه: " إنا قد إستنبنا أخانا الملك الناصر محمداً وجعلناه ولى عهدنا حتى إذا توجهنا إلى لقاء عدو يكون لنا من يخلفنا " وطُلب من أمراء الشام تحليف الناس للملك الناصر محمد، وأن يقرن اسمه باسم الأشرف في الخطبة. فجمع الأمير عز الدين أيبك الأموى، نائب السلطان في دمشق، الأمراء وأرباب الدولة وخطب باسم الملك الأشرف والملك الناصر ولي عهده. واستمر الأمر على هذا النحو إلى أن وصل " مرسوم ناصرى " يأمر بالخطبة للملك الناصر وحده والترحم على أبيه المنصور وأخيه الأشرف [12].
أحضر الأمراء الناصر محمد، وكان في التاسعة من عمره، ونصبوه سلطاناً على البلاد ومعه الأمير زين الدين كتبغا نائباً للسلطنة والأمير سنجر الشجاعى وزيراً ومدبراً للدولة، وبيبرس الجاشنكير أستادراً [13]. أصبح السلطان الصغير مجرد دمية في أيدى الحاكمين الفعليين للبلاد كتبغا والشجاعى. لكن كتبغا، وهو مغولى الأصل، والشجاعى كانا في واقع الأمر غريمان متنافسان، وراحت علاقتهما ببعضهما البعض تزداد سوءًً وتدهوراً مع مرور الأيام وتطور الأحداث، فالشجاعى لما رأى انه قد صار مهيمناً على أمور الدولة في وجود طفل على تخت الملك، روادته نفسه على سلطنة نفسه، فراح يرمى الفتن بين الأمراء وكتبغا، وصار يغدق على المماليك البرجية ويغريهم بقتل الأمراء والنيل من كتبغا [14]. فلما علم كتبغا بمخطط الشجاعى جمع بنى جلدته من المغول المقيمين بالقاهرة والأكراد الشهرزورية وحاصر القلعة [15][16][17] وقطع عنها الماء [18]. نشب نزاع دموى بين فريق الشجاعى وفريق كتبغا، انتهى بهزيمة الأمير الشجاعى (الذي لعب دوراً رئيسيا في تحرير الشام من الصليبيين) بعد أن أكد كتبغا لأم السلطان الناصر وهي تحدثه من فوق السور، أن الصراع الدائر هو نزاع بينه وبين الشجاعى وليس بينه وبين ابنها الملك الناصر مؤكداً لها : " والله لو بقى من أولاد أستاذنا - أى السلطان قلاوون - بنت عمياء، ما خرجنا المُلك عنها، وإنما قصدنا مسك الشجاعى الذى يرمى بيننا الفتن " [18]. فاطمئنت أم الناصر وأغلقت أبواب القلعة ليجد الشجاعى نفسه محصورا بين أبواب القلعة المغلقة وقوات كتبغا [19]. وبدأ مماليك الشجاعى يفرون منه وينضمون لفريق كتبغا. طلب الشجاعى الأمان من كتبغا فلم يعطه، فذهب إلى القلعة لإيجاد حل للنزاع الدائر ولكنه قُتل عند دخوله القلعة [20]. أو بعد خروجه من عند السلطان الصغير الذي نصحه قائلاُ : " يا عمى، أنا اعطيك نيابة حلب، اخرج روح عنهم واستريح من هذا الحال كله" [21]. بعد مقتل الشجاعى فتحت أبواب القلعة ودخل كتبغا وأمراءه وأطلقوا سراح أتباعهم الذين كان الشجاعى قد أسرهم وقت النزاع أو قبض عليهم من قبل. وأبعد كتبغا المماليك البرجية التي آزرت الشجاعى إلى ثكنات بعيدة عن القلعة وسجن بعضهم، كما سجن بعض الأمراء من عصبة الشجاعى، وكان بيبرس الجاشنكير من ضمنهم. أقيم الأمير تاج الدين بن الصاحب وزيراُ محل الشجاعى [22]، وسُلبت أملاك الشجاعى وقُبض على نوابه في الشام [23].
[عدل]ظهور حسام الدين لاجين وخلع الملك الناصر

فجأة ظهر في القاهرة حسام الدين لاجين الذي فر وأختفى مع الأمير قرا سنقر بعد اشتراكهما في قتل السلطان الأشرف. ثارت المماليك البرجية، وهي مماليك الأشرف خليل التي أبعدها كتبغا من القلعة، وخرجت إلى الشوارع هائجة تطالب بمعاقبة حسام الدين لاجين على اشتراكه في قتل أستاذهم. وانتهى الأمر بالقبض على المماليك الأشرفيه الغاضبة ومعاقبتها بالسجن والإعدام.
بمقتل الشجاعى وإخماد ثورة الأشرفية توطد وقوي مركز كتبغا فأصبح الحاكم الفعلي للبلاد بلا منازع. وأقنعه لاجين بضرورة ازاحة السلطان الناصر والاستيلاء على العرش قبل أن يقوم مماليك الأشرف، أو الناصر ذاته بعد أن يكبر، بالانتقام منه.
جمع كتبغا الأمراء في دار النيابة وقال لهم: " قد انخرق ناموس المملكة، والحرمة لا تتم بسلطنة الناصر لصغر سنه " فوافقه الأمراء وحلفوا له، فتسلطن بلقب الملك العادل كتبغا ومعه حسام الدين لاجين نائباً للسلطنة، وأبعد الناصر محمد مع أمه إلى إحدى قاعات القلعة، منهياً بذلك فترة حكمه الأولى التي لم يفعل فيها شيئاً يذكره التاريخ سوى الجلوس على تخت السلطنة وبلوغه سن العاشرة. ثم قام حسام الدين لاجين بعد أن تسلطن بإبعاده إلى الكرك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mtarekh.yoo7.com
 
الناصر محمد بن قلاوون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الناصر محمد بن قلاوون (فترة حكم ثانية)
» الناصر محمد بن قلاوون فترة حكم ثالثة
» حسن بن محمد بن قلاوون
» حسن بن محمد بن قلاوون
» الناصر محمد بن قايتبي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور  :: التاريخ :: الدول الإسلامية :: المماليك :: مماليك بحرية :: خلفاء-
انتقل الى: