منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور
أيها الزائر الكريم يرجى التسجيل في المنتدى
لكي تتمكن من المشاركة.

إن كنت من محبي التاريخ فإن المنتدى يرحب بك ويعتز بإنضمامك إليه.
منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور
أيها الزائر الكريم يرجى التسجيل في المنتدى
لكي تتمكن من المشاركة.

إن كنت من محبي التاريخ فإن المنتدى يرحب بك ويعتز بإنضمامك إليه.
منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور

معا نحو المقـــــــــــــــــدمة
 
الرئيسيةhttp://mtarekh1أحدث الصورالتسجيلدخول
تصدر مجلة التاريخ كل يوم جمعة بإذن الله عز وجل
سيتم بإذن الله إنشاء مسابقة سؤال الأسبوع وسوف توزع جوائز على أصحاب الإجابات الصحيحة
mtarekh_yoo7_com@yahoo.comنرجو من الاعضاء التواصل مع الغدارة مع أي مشكلة أوإقتراح أو إنشا قسم على
لقد تم قفل قسم التقارير لمدة محددة

 

 علاء الدين كجك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
omen7036
المدير العام
المدير العام
omen7036


رقم العضوية : 1
علاء الدين كجك Jb12915568671


علاء الدين كجك Images?q=tbn:ANd9GcSUCdlAmTm3EEKdqxxfmrPjOOqT6BoXCmxIzNGqAUkxbtJ_92co80a1mA


علاء الدين كجك Images?q=tbn:ANd9GcR8X2n5egUDU5fNjevtTACucwHoflA-v67pVKJlmT11tKIYroNencFv6A



علاء الدين كجك Images?q=tbn:ANd9GcS59mcx5KKYs-H076cYNgPU7nm4bSDKgwpOYhCD0nxk_vdKxgAp5hRQsRw

علاء الدين كجك Z

علاء الدين كجك 2Q==

عدد المساهمات : 416
دينار عباسي : 244654
الدينار المملوكي : 8
تاريخ التسجيل : 08/11/2010
العمر : 27

علاء الدين كجك Empty
مُساهمةموضوع: علاء الدين كجك   علاء الدين كجك I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 08, 2010 3:14 am

الملك الأشرف علاء الدين كجك بن الناصر محمد بن قلاوون (ولد بالقاهرة 1334 - توفى بسرياقوس 1345). ثاني من تربع على عرش السلطنة من أبناء السلطان الناصر محمد بن قلاوون ورابع عشر سلاطين الدولة المملوكية [1]. نصبه الأمراء في عام 1341 بزعامة الأمير قوصون الناصرى [2] بعد أن خلعوا أخيه سيف الدين أبو بكر، وكان عمره ما بين الخمس والسبع سنين [3]، وبقى على تخت السلطنة نحو خمسة شهور. اسمه " كجك " لفظ أعجمى يعنى صغير [4][5].


السلطنة المملوكية بأوج عزها
محتويات [أخف]
1 الأصل
2 الأمير قوصون
3 إضطرابات وصراعات
4 سقوط قوصون وخلع كجك
5 نقود علاء الدين كجك
6 أنظر أيضا
7 فهرس وملحوظات
8 المصادر والمراجع
[عدل]الأصل

كان إبناً للسلطان الناصر محمد [6] وحفيداً للسلطان المنصور قلاوون. أمه مغولية الجنس كان اسمها "أردو" [3][7]. بعد أن خلع الأمير قوصون أخيه أبو بكر وقبض عليه وعلى إخوته الستة وسجنهم في قوص إتفق مع الأمراء على تنصيب كجك سلطاناً للبلاد بلقب " الملك الأشرف ". وأراد الأمراء منح الأمير أيدغمش منصب نائب السلطنة إلا أنه رفض، فلما عرضوا المنصب على الأمير قوصون قبله ولكن بشرط أن تكون إقامته في قلعة الجبل [8] وليس في دار النيابة خارج القلعة فوافقوا وصار نائباً للسلطان الصغير وأتابكاً للعسكر [3][7].
[عدل]الأمير قوصون

أصبح الأمير قوصون الحاكم الفعلى للبلاد والسلطان الصغير مجرد دمية يمسك قوصون بيدها فيسيرها أثناء التوقيع على المراسيم [9][10]. قام قوصون بالقبض على الأمراء ورجال الدولة المواليين للسلطان المخلوع أبو بكر وأحل محلهم المماليك المواليين له بعد أن أغدق عليهم بالعطاء وجعلهم أمراءً [11].. العامة التي كانت تمقت قوصون تعست بما هو جارى في البلاد حتى أن بعض الشعراء قال: " سلطاننا اليوم طفل والأكابر في خلف " [12]. إلا أن الأمير أحمد، الأخ الأكبر للسلطان المخلوع أبو بكر والسلطان الحالى كجك، والذي كان يقيم بالكرك [13]، كان هو مصدر التهديد الرئيسى لقوصون مما جعله يسعى لإحضاره إلى مصر ليتمكن من القبض عليه وإيداعه في السجن مع إخوته الستة المسجونين [11]. أرسل قوصون الأمير طوغان إلى الكرك ليطلب من الأمير أحمد الحضور إلى القاهرة. إلا أن الأمير أحمد الذي ظن أن قوصون أراده في مصر لتنصيبه سلطانا أجاب بأنه لن يحضر إلى مصر الا إذا أطلق سراح إخوته المسجونين وأرسل الأمراء الكبار إلى الكرك للحلف له. فكتب له قوصون يُعلمه أنه لم يطلب منه الحضور إلى القاهرة لتنصيبه سلطانا بل للنظر في أمر شكوى أمراء الكرك منه وحاول إغرائه بالحضور بإخباره أنه ينتظره لتقديم بعض الهدايا إليه. وقام البعض بتحذير الأمير أحمد ونُصح بعدم الذهاب إلى مصر. فلما علم قوصون وأمراءه بإمتناعه عن الحضور قاموا بإرسال قوة إلى الكرك للقبض عليه[14].
[عدل]إضطرابات وصراعات

فجاءة ومن حيث لم يدر قوصون نشب خلاف حاد تطور إلى أزمة كبرى بينه وبين مماليك السلطان المتوفى الناصر محمد (المماليك الناصرية) حين حاول إقناعهم الراحل الناصر محمد فأبى المماليك، وبدأت علاقتهم بقوصون تتدهور إلى أن أعلنوا جهراً أنهم ليسوا مماليكه بل مماليك السلطان فحسب [15]. وأحس قوصون أن المماليك السلطانية[16]. قد خططوا لقتله فهرع إلى كبار الأمراء يشكوا لهم حاله ويظهر لهم ندمه على قبوله منصب نيابة السلطنة. وبينما كان الأمراء يطمئنون قوصون ويؤكدون له على تأييدهم الكامل وحمايتهم له، كان المماليك قد إرتدوا زى القتال وتجمعوا بأسلحتهم داخل القلعة. أما خارج القلعة فقد إحتشدت أعداد غفيرة من عامة الناس في ميدان القلعة وراحت تهتف " يا ناصرية " تأييداً للماليك الناصرية داخل القلعة. ولما رأى قوصون والأمراء أن العامة الثائرة قد بدأت تهاجم إصطبله[17]. قاموا بالإلتحام بهم وقتلوا منهم العديدين بينما وقف المماليك والأمراء الناصرية فوق سطح القلعة يرمون قوصون وأمراءه بالنشاب وهم يردون عليهم إلى أن سقط من الجانبين عدد كبير من القتلى وإنتهت المعركة بهزيمة المماليك الناصرية والعامة. وقام قوصون بمعاقبة العديد من المماليك الناصرية عقاباً شديداً وأغدق على العديد من مماليك الطباق[18]. بالإقطاعات ورفعهم إلى درجة أمير[3][19].
وصلت الأنباء إلى القاهرة من دمشق بأن الأمير أحمد المقيم بالكرك قد تحالف مع أمير حلب طشتمر حمص أخضر وبعض نواب السلطان في سوريا وأنه قد نوى السير إلى مصر لتنصيب نفسه سلطاناً للبلاد. فقام قوصون، على غير رغبة الأمراء في مصر، بإرسال الأمير قطلوبغا الفخرى على رأس قوة إلى الكرك للقبض على الأمير أحمد.إلا أن قطلوبغا والأمراء الذين صحبوه إلى الكرك، بدلا من القبض على الأمير أحمد قاموا بتأدية يمين الولاء له ولقبوه باللقب السلطانى " الملك الناصر ". غضب قوصون فقام بالاستيلاء على ممتلكات قطلوغبا والأمراء المصاحبين له وطلب من الأمير الطنلبوغا الصالحى أمير سوريا بمهاجمة طشتمر حمص أخضر أمير حلب ففر طشتمر إلى قيصرية البيزنطية وأستولى قطلوغبا على حلب وممتلكات طشتمر بها. في ذات الأثناء قام الأمير قطلوغبا بالهجوم على دمشق وإستولى عليها وعلى ممتلكات قوصون بها وكتب إليه يعنفه على قتله السلطان أبو بكر الذي قال قوصون أنه بأنه مرض ومات في قوص، وعلى قبضه على إخوته أبناء الناصر محمد وأعلمه أنه والأمراء قد إتفقوا على تنصيب الأمير أحمد شهاب الدين سلطاناً على البلاد[3][20].
[عدل]سقوط قوصون وخلع كجك

جن جنون قوصون فراح يغدق على الأمراء والمماليك السلطانية بالهدايا والأموال والألقاب لأجل إغرائهم بتأييده والإنضمام إلى صفه. إلا أن الأمراء، وكان من ضمنهم أيدغمش، كانوا غاضبين عليه بسبب أفعاله وتدبيره لقتل خشداشه الأمير بشتك الناصرى ثم الملك المنصور أبو بكر[3][21]. ولما وصلتهم أخبار إنتصارات قطلوغبا في سوريا واستيلائه على دمشق تشجعوا على مناوءة قوصون والخروج عليه. إتفق كبار الأمراء على عدم الإنتظار وبضرورة التحرك قبل أن يفوت الأوان ويقوم قوصون بتنصيب نفسه سلطاناً على البلاد، فقاموا تحت زعامة أيدغمش، ومعهم العديد من المماليك وأعداد غفيرة من عامة الناس، بمحاصرة القلعة[3][22]. نشب قتال عنيف في الشوارع المحيطة بالقلعة بعد أن نادى أيدغمش العامة بمهاجمة إصطبل صائحاً: " يا كسابة ! عليكم بإصطبل قوصون " [23]. في خلال بضعة ساعات كانت العامة قد نهبت خيول قوصون وذهبه الذي كان مُخزناً في الإصطبل، وراح قوصون يضرب يداً على يد ويقول: " يا أمراء ! هذا تصرف جند ! ينهب هذا المال جمعه " [3]. لم يتمكن قوصون وأمرائه من الصمود فاستسلموا وقبض عليهم ورُحلوا أثناء الليل إلى الأسكندرية -لحمايتهم من الجماهير الثائرة- وهم مقيدون بالأغلال. نهب الناس ممتلكات قوصون والأمراء والنبلاء وكانوا إذا أرادوا نهب أحد ينعتونه بأنه قوصونى وينهبوا ماله[3][24]. وقالت الشعراء في طوسون: " قوصون قد كانت له رتبة تسمو على بدر السما الزاهر..فحطه في القيد أيدغمش من شاهق عال على الطائر " [25] وصنعت الحلاونية دمى من الحلوى على شكله [3].
خُلع السلطان الصغير كجك بحجة صغر سنة بعد أن جلس على تخت السلطنة نحو خمسة أشهر [3] بلا حول ولا قوة أو كما قال ابن إياس : " كالعصفور في يدي النسور ". واُفرج عن أبناء الناصر محمد الذين سجنهم قوصون في قوص. قام الأمير أيدغمش بأمر الدولة وأرسل بيبرس الأحمدى مع بعض الأمراء إلى الكرك لإحضار السلطان الجديد الملك الناصر شهاب الدين أحمد [26][27]. بقى كجك بعد خلعه في القلعة تحت كنف والدته ثم قتل على فراشه وهو في سرياقوس في عام 1345 وهو في نحو الثانية عشرة من عمره [3]. (أنظر شهاب الدين أحمد).
[عدل]نقود علاء الدين كجك

بضعة عملات بقيت من عهد علاء الدين كجك نقشت عليها ألقابه التاليه : " السلطان الملك الأشرف علاء الدنيا والدين " [28].
اصطلاحات مملوكية وردت في المقال :
أتابك: القائد العام للجيش.
أستاذ: ولى نعمة المملوك اى سلطانه أو أميره الذي يدين له بالولاء.
نائب السلطنة: نائب السلطان بالقاهرة وكان من ألقابه " كافل الممالك الشريفة الإسلامية الأمير الأمرى" مما يوضح سمو منصبه.
خشداش: مفرد خشداشية وهم مماليك ينتمون إلى نفس السلطان أو الأمير.
نائب: أمير ينصبه السلطان نائبا عنه في مدينة أو منطقة. كنائب الكرك أو نائب الشوبك. وهو ليس نائب السلطنة الذي كان يقيم بالقاهرة.
دار النيابة: مكان عمل ومكاتب نائب السلطان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mtarekh.yoo7.com
 
علاء الدين كجك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علاء الدين علي
» سيف الدين ابو بكر
» سيف الدين حاجي
» ركن الدين
» سيف الدين قطز

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تحالف الصـــــــــــــــــــــــــــ16ــــــــــقور  :: التاريخ :: الدول الإسلامية :: المماليك :: مماليك بحرية :: خلفاء-
انتقل الى: